هل يستطيع أردوغان التخلص من ازدواجيته والقيام بشيء صحيح؟
كان من الممكن للرئيس التركي أردوغان أن يخرج من الحرب بين إسرائيل وحماس كصانع للسلام. وبدلاً من ذلك، بعد أن انغمس في التقوى الزائفة والنفاق والحماقة، اختار تأجيج نيران الحرب المروعة، مما أدى إلى تسميم الأجواء بشكل أكبر وزيادة العداء والكراهية بين إسرائيل والفلسطينيين. فهل يستطيع أردوغان التخلص من نفاقه ولعب دور بناء؟ عندما أكتب…